وسط تفاؤل كبير بموسم فلاحي أحسن من الذي سبَقَه على الأقل، خصوصا بالنسبة لزراعات الحبوب، أحيت الأمطار الأخيرة التي استقبلتها عدد من المناطق المتفرقة في جهات وأقاليم مغربية متعددة، آمال الفلاحين والمزارعين ومهنيي قطاع تربية المواشي.
ويعوّل الفلاحون على أمطار شهري فبراير ومارس لتكرار سيناريو الموسم الفلاحي 2020/2021. الذي سجل إنتاجًا قياسيًا بلغ 98 مليون قنطار من الحبوب.
وجدة 7